Saturday, January 26, 2013

How to overcome Depression in simple Steps?



    Many unpleasant and depressive situations we fell in, we cry, scream,call for help, and mostly we take some STUPID decisions in these moments,too.Occasionally we escape all of our problems through a song in the radio or in the Songs-Player we use but we do not think how to turn this gloomy feeling to a way rightly useful,or to discover a new method to do to get over this depression by simple ideas and rules.
 
   You can go far by your own mind,what about dreaming when you are awaken.Is that useful? I think it is yes, when you dream through your black bleak mood you have more chances to change and have more amount of aggressive need to take an action and make a decision.Why do not turn this to a useful dream or a plan in a paper with a scratchy diagram by your pen.pick up a pen and write - with it any simple language, you do not should be a writer - what bothers you?,why you are in this mood?,how did you reach to this creepy mood?,how long you think it is going to last?,and how you are going to overcome it?
 
   Whatever was your answers or reasons,I consider you reached to some points which might be clear and effective, or might be more complicated than before. If the situation became worse,now you can turn over your mood into a useful matter like: Surfing on an interesting topics you never ever had known before,start "Googeling" about any information you want to know,use your "sameness" Computer or Laptop in a way will inspire you ,instead of the Chatting.Moreover,what about an interesting book?,start and search for an interesting book to get lost in with any topic or type you are interested in "Romance,Horror,Action,Drama,..etc".Stories and Novels always drive people busied and they became more eager to know what it will end about and of course they came out of it with a moral ,meaning, or at least they passed their negative time,and it is the same for movies,too.
 
   Relaxation is also extremely important,when you live a bad chapter of your life ,a freaking bad day,or condition.Why you do not try music? with a note* do not listen to the sad and aggressive songs which may make you way more depressed and want to kill yourself.Try to search for new albums,listen to joyful beats that takes your mood higher,try to figure the lyrics or to learn a lesson out of this song,or Try smoothly tracks like slow music.Relaxation also can be by a warm shower, when stand up under the faucet,and the warm water rains over you, you will feel much relaxed and changed.
 
   The pivotal point is that people will never stop be sad or depressed in order to life is not that facile and it contains plentiful problems to be faced,so, never ever turn your mood bad as a result of condition or someone, just move on and try the best for yourself,be effective,not emotional,be strong and face it with tiny simple steps. You can create them by your own way.I created mine,So,what about you?


ال"ميكروفون" جنني!


انتهيت لتوي من مشاهدة فيلم " ميكروفون" ذلك الفيلم الرائع،بسيط الانتاج ، بسيط الفكرة ، الذي جعلني أحمل الكمبيوتر الخاص بي  وأكتب ما يدور في بالي من أفكار، القصة التي تروي عن حكايات شباب طموح حالم بسيط ،أراد تحقيق حلمه بمجرد ألات موسيقية و ألحان مختلفة الأشكال و الأنماط عن ما تعود عليه الشعب المصري ، الابداع يظهر بوضوح في السيناريو و التصوير ، مونتاج المشاهد "الغير مرتب" و أداء الممثلين الطبيعي ، أضفي علي العمل جماله و سحره الخاص ،و السؤال هنا يدور في رأسي؟ لماذا لا يبحث شبابنا عن هذا النوع من الفن و يجري ورائه باهتمام و اصرار؟ لماذا لا يمول منتجينا هذا النوع من الفن "فرق الشوراع" و يحولوه الي فن أكثر رواجا بدلا من الأنواع الأخري من الفن "البذيئ" و المطلق عليه مسمي" الفن الشعبي" في حين أنه ليس شعبيا لأنه لا يعبر عن شعب بأكمله ،بل غيّر ألسنة شبابنا الي ألفاظ بذيئة و طريقة سوقية في التعامل و هو ما ظهر في الفيلم أيضا أن أصحاب الفن المبتذل لهم نهاية مثل ما حدث ل"بائع الشرائط" الذي كان يكتسب من بيع الشرائط المسروقة التافهة المعني و الكلام، علي الجانب الأخر من الممول لهذا الفن؟ ، من المسئول عن تشويه فنا كان لهذه البلد معه تاريخا عظيما؟،لا أعتقد أنه من من متطلبات الحرية و الديموقراطية أن يصبح الفن مبتذلا بل أن ينفتح علي عالما أخر و يطور و يتطور، هناك لحظات نحتاج فيها أنا و أنت الي تصفية أذهاننا من مشاكل الحياة ، بكلمات رقيقة و ناعمة  ذو حس فني لاذع تحمل لنا "المختصر المفيد" و لكن أين؟
هؤلاء الشباب لديهم ما نحتاج اليه من كلام معبر و هادف يشمل جميع جوانب الحياة المختلفة منها قد يذكرك بالماضي الجميل و ما قد يفتح عليك أبواب التفاؤل بما هو جديد و منها ما قد يرسم لك أحلام المستقبل أيضا بألوان الموسيقي، و ما يحكي تجارب غيرك في مثل مكانك أو أبعد منك قليلا.
إلي متي سنستمر في هدم الطموحات و الأحلام ؟
 أترك الإجابة لكم

كلاكيع#1

حواليك في كل مكان،ناس عمالة تكسر فيك
كله بيهدك و عايز يجيبك الأرض
و انت ولا قادر تتكلم و لا قادر تشكي
عايز تاخد حقك و تحب حياتك
نفسك تتقدم و توصل أكتر و مفيش أي فرصة
حاولت و مقدرتش
ضحكت و منفعش
عيطت و مرتاحتش
و الحل؟
كل مرة بتوصل فيها لحل بتتعب أكتر من فكرة تنفيذه
بتحس ان الكون ضيق أوي عليك و نفسك لو تبعد أكتر و ترتاح من كل حاجة مضايقاك
ساعتها ممكن تاخد حريتك و ترتاح
أنا بقي حسيت كل ده من كل حاجة حواليّ
ملقيتش الراحة الا لما بعدت و إديت نفسي الفرصة
أفكر و أفكر و أفكر
دورت علي حاجات جوايا و طلعتها
كام ورقة و شخبطت فيهم 

و كتبت و عيطت و ضحكت
قريت كلام كتيير و قصص أكتر
 عملت حاجات جديدة مكنتش فيها حتي بفكر
!ولوحدي
ساعات الوحدة مش بتقي حاجة وحشة
بالعكس، ده أنت ممكن تكتشف نفسك فيها
ممكن تقعد مع ناس و لا عمرك كنت هتقابلهم
جوه كتاب
ممكن تكتب أسرار مكبوتة جواك من زمان
و طلعت في سطرين
متتكسفش انك زعلان
و افرح بوقت الزعل ده
عشان هو ده اللي هتلاقي فيه نفسك
و لما حد يتريق عليك
إعرف إنه لسه مزعلش
 تايه ولسه ملاقاش نفسه

Thoughts#1



When she decided to write,she committed on herself that she will never write about him.The old memories,the fascinating laughs,the passing-fast times,the joy and sadness,the unpleasant and goodness,were in him.To her,he was the mysterious man ever,and the sweetest one .A man with plentiful disadvantages but the righteous to her heart.The past presented by him and the present,too.
Holding up her tears,trying to figure out what she is willing to write,played the greatest role to jump up higher and forget the pain in her soul.Now,she is different,tenacious,empowered by the strength in her mind to be better and better,without him.She succeeded to live,laugh,study,hang out,enjoy life but still the spare hollow place in her heart aching;silently.She knows substantially that someday,she will find the one,share him her precious love and never will let her go.The definite truth is she will bury herself in work until,the prince charming comes.

إلي الأحمق


يا صاحب القلب الأحمق كيف شعورك الأن؟
تركتني و أنا مخلصة و جرحتني بحبك الزائف و الحنان
هجرتني و بحبك عذبتني
من المر و العذاب أذقتني و
و كسرت بابا كان النعيم بنفسه
و دهست قلبا كان الأمان بنبضه
و لعبت بدمعا كان الحنان في وقته
ها أنا أنظر اليك ، باحتقار
ها أنا أعيش بجرحك ، بافتخار
يا من ضحكت علي دموعي كيف هو حالك الآن؟
يا من اخترت الكبرياء مكانا ، تري كيف هو المكان؟
أعلمت انك مغفل،في زمني أنا
أعلمت أنك ضحية ، بجرحي أنا
يا من غيرني للأقوي دون علم
يا  من جملني بالكلمة دون كلم
أنت البداية و لست النهاية
أنت القصيدة و لست الرواية
كنت أنا دوائك و شفائك
ضعت أنا بسذاجتك و غبائك
لا تبكي يا حبيبي فقد ضاع منك الهوا
لا تندم و اعلم انك من فارقت و من جفا
اذهب و لا تعود
فلم يعد لك مكان
اذهب ،فأنا عندي ربا
و الله المستعان

عذابات


علمت ان الحياة ليست سيئة بالدرجة
و انني عجلة القيادة و بيدي الاتجاهات
 و تذكرت كل كلمة سمعتها منك ذات يوم
 و عرفت ان تلك اللحظات لن تنسي
حفرت قلوبا علي رأسي
 و وضعت كفك علي كفي دون النظر لعينيك خوفا من الانحراف عن مساري
و خوفا من ضياعك من يدي
..أحببت ضياعك ، اهمالك ، تفاهاتك
و كتبت في الحب أوراقا و اوراق
و لا يجف حبري و لا ينتهي حبي
..نادني بأحلي الاسماء و لا تبخل علي
..احك لي حكايات من العشق و الغرام
.. و ارسم عيناي بدمعة المشتاق
 و مرر يديك في خصلاتي
و فقط اهمس في اذناي...أحبك!
أراك بعيد و لا يفصلني عنك سوي الكلمات
 و لكني صامتة متحجرة
و رفعت رأسي الي السماء لأدعوه ألا يحرمني اياك
 ..لو تعلم انني حمقاء في حبك و ما بيدي حيلة
 و لو تعلم انني أحن لقربك
..انه البعد يا حبيبي أتعلمه؟
 ليتك تقتله و تأتيني
 ، ليتك ترحمني و تشفيني من عذاباتي بقران و منزل صغير
 و عطورا من الحب و الهوي
 تفوح بالمكان
 و ننعم أنا و انت بالدفء و الحنان

حيرة صغيرة

،كالعادة تتساقط أوراق شجرتي يوما بعد يوم
،أنام ليلا بأعين لامعة من الدموع، أكتب و أحكي كلماتا لم يكن مقدرا لي أن أحكيها 
،أقابل وجوها قد تدوم لحين أو لبعض،أعتاد علي النسيان و أبحث عن الجديد لعله أفضل 
!و يظل التائه و الحائر هو أنا
!كالعادة أنا صفحة في كتب غيري 
!كالعادة أنا آلة تعمل لإسعاد الأخرين و لم أعمل من أجلي
!كالعادة أضحك لأداري دمعا و لكن ليس فرحا مني
!أعيش بقلب ممزق و أداوي فيه ليحي من جديد
،كالعادة أنا من تقول اليوم قد فات و غدا أفضل
.كالعادة أرتمي في أحضان الليل لعله يحميني من عذاب الفكر و الكلام
،و أسرع علي قلم ليشفيني بكلماته ، و أرسم أحلاما وردية علي وسادات أحلامي
!لعل الواقع يستجيب
.كالعادة انا مادة معقدة و صعبة علي دارسيها، و وحيدة في مكان يملأه الناس
كالعادة الحب و الأمل لا يعرفا الي طريقا و لا أعرف لهما بيتا أو باباَ.
،كالعادة أمحو أسماءا كانت لي معها الذكريات
.ولكني أغفل عن محو الذكريات
كالعادة أستعيد شريطا من الحياة دام لعشرات الأيام و السنين
!صغيرة في سني و كبيرة بأيامي
،و كالعادة أقسو عليك يا قلبي و أهينك
.و لا أكترث لجرحك و لا إيلامك
سنظل سويا وحدنا و لا يشاركنا سوانا
و سنسير بعيدا دوما و سيغار منّا الزمان
و لك يا زماني أن تكذب عليّ و تخدعني
و سأعاند أنا و سأعيش بلا إثم
.و بلا إهتمام